المشهد الفلسطيني

ردود
السلام عليكم... لن تتم المصالحة الفلسطينية الفلسطينية بوجود الرئيس المنتهية ولايته محمود عباس لاصغائه للاملاءات الاميركية وبعض الدول العربية وتنفيده للحملة الامنية ضد صفوف المقاومة باسم فرض القانون والاعتقال السياسي لانصار حركة حماس والجهاد الاسلامي واتباع المفاوضات العبثية التي انتجت الاف الوحدات الاستطانيةو ارتفاع الحواجز الاسرائلية فيما ان حماس ارادت انجاح الحوارفي كل جولة واجهت عقبات فتح الاميركية المضغة ولن تنتصر القضية الفلسطينية في حال الانقسام الشعب الفلسطيني واقول ان هدا الانشطار في فائدة اسرائيل امريكا ولن تستطيعوا مواجهة حكومة اليمين المتطرف الا بوحدة الصف الفلسطيني وان القضية الفلسطينية قضية عربية اسلامية خالصة ولن تحل الا باتلاحم العربي الاسلامي


المشهد الفلسطيني + المشهد العراقي

البداية.. بقيت العلاقات بين الولايات المتحدة الأمريكية والعراق متوترة بعد حرب الخليج الثانية (عاصفة الصحراء). ونتيجة للحرب فقد فرض مجلس الامن حصارا اقتصاديا شاملا على العراق وعانى العراقيون من أقسى فترات الحياة من نقص المواد الأساسية الغذائية والمستلزمات الصحية إلى جانب ان نظام صدام في هذه الفترة قد زاد من ضغوطه على أبناء الشعب مما اوقع الشعب العراقي بين مطرقة نظام صدام وعقوبات الامم المتحدة. أما على الصعيد الخارجي فقد زادت عزلة الحكومة العراقية التي كانت تتصرف بتهور كبير رغم كل الازمات نتيجة لهذه السياسات فقد أطلقت الولايات المتحدة الأمريكية أول هجوم صاروخي منذ نهاية الحرب مستهدفة مركز الاستخبارات العراقية في بغداد في 26 يونيو 1993. متذرعة بالخرق المتكرر لمنطقة الحظر الجوي المفروضة بعد حرب ال"......"

المشهد الفلسطيني

الإنقسام الفلسطيني طاعون جديد في الأمة العربية.

ما الذي يحتاجه الفلسطينيين

أن ما يحتاجه الفلسطينيين حاليا هو تحديد ما الذي يريدونه، مع بيان بالخيارات المتاحة طبقا للسيناريوهات المختلفة، ولهذا أقترح مسودة مشروع اتفاق سلام بين العرب واسرائيل وهو ما قد لا يعجب الأسرائيلين. وقد أرسلت الى كل الساسة في اسرائيل والعديد من وسائل الإعلام العربية


اللهم دمرهم تدميرا
نعم هؤولاء الخونة الذين حولوا القضية الفلسطينية وجعلوا منها سبيلا لخيانتهم وتزويدهم بالمناصب والمال امثال عباس ودحلان وفياض .....الخ هم من باعوا القضية وهم من لاحقوا المقاومة فوجب علينا ان نحاربهم اشد مما نحارب اليهود لانهم اخطر على القضية الفلسطينية من اليهود


الإستيطان عنوان الحرب الباردة
بعد التصريحات الغريبة لنتنياهو، هل القضية الفلسطينية ذاهبة لإلى نفق مظلم آخر؟ نتيجة تعنت الكيان الصهيوني الذي بدأ يعلن التمرد على الأم الحاضنة، وشق عصا الطاعة بعد أن أشتد عود مجرمي الحرب بابتزازهم لأميركا والغرب تحت عناوين مختلفة انطلت حيلهم وخداعهم على المجموعة الدولية التي سنت القوانين تلوى القوانين وفرضتها على المساكين الذين رفضوا الإحتلال وأذنابه ،ووقفوا رغم اختلاف موازين القوى صدا منيعا ضد تمرير المشاريع الإحتلالية المقنعة، والمقننة التي خططت الصهيونية ونفذت الأغلبية منها بقوة النار والحديد قبل ظهور المقاومة الإسلامية الباسلة التي غيرت كل المفاهيم، والأطروحات التقليدية لغطرسة الجيوش المحتلة للأرض والعرض بالقوة المسلحة، التي أثبتت عجزها أمام إصرار المقاومة التي آمنت بربها، وبالحقوق والثوابت الوطنية ولم تتنازل عن حبة تراب من أرضها المغتصبة التي ارتوت بدماء هؤلاء الشهداء الذين تواطأ عليهم المجتمع الدولي طوال العقود الماضية الذي لم يجد بدا إلا الرجوع إليها والتفاوض معها والاعتراف بدورها الذي عجزوا عن تهميشه خلال الحروب ومفاوضات التنازل العبثية التي ساهمت بشكل رئيسي في تعطيل التحركات الدبلوماسية العربية، والدولية الخجولة، والعاجزة بأممها المتحدة على إرجاع الحقوق لأصحابها، هذه الحقوق التي عبر الرئيس الأميركي الجديد حسين باراك أوباما من خلال الخطوات التي قطعها إلى حد الآن تختلف على تحركات ومواقف أغلبية الرؤساء السابقين للولايات المتحدة. هذا التحرك السياسي الأمريكي الغير مسبوق رغم الفترة القصيرة لرئاسة أوباما الذي تأكد ربما أن أسباب الصراعات والتوترات القائمة في منطقة الشرق الأوسط سببها الظلم المفرط ،والقهر الغير مقبول ،والاستبداد الإسرائيلي الذي تجاوز كل الحدود حتى التي رسمتها السياسات الأمريكية السابقة لشعب مسلم أعزل اغتصبت أرضه ،وقتل منه الكثير من الأبرياء بعد تهجير الأغلبية منه في المنافي والشتات .لكن الكيان الصهيوني بدأ يعد العدة لمجابهة السياسة الجديدة للأم الحاضنة ،والمربية الفاضلة ،والممول الرئيسي بالمال والسلاح من أجل فرض هيمنة مطلقة على المنطقة التي شهدت جراء الحروب الإسرائيلية المتكررة تعبئة شعبية كلها كراهية للأمريكان والصهاينة على حد السواء.لكن المشهد بدأ سنعرج إلى اتجاه لا ترغب فيه حكومة عنصرية ،ولمجابهة هذا التحول الطفيف في التوجهات الدولية لحل النزاع وإيقاف المخطط الجهنمي للاستيطان الذي يمثل العمود الفقري في سياسة التفتيت والتهجير البارد، الذي يلعب دورا فعالا في تنفيذه المستوطنون الصهاينة من أجل إجبار السكان الفلسطينيين على بيع أرزاقهم والرحيل إلى المجهول ،وبذلك تصبح الدولة الفلسطينية في غياهب المجهول.. وللحديث بقية

رأي الشخصي
نحن العرب والمسلمون كل واحد منا يحاول ان يجد ركنا لرمي الذنب على غيره
منا من يرمي الذنب على الحكومات
ومنا من يرمي بالذنب على امريكيا واوروبا
ومنا من يحول القضيه الى الاستيطان
ومنا من يقول ما باليد حيله افتحو الحدود اولا
لدىي سؤال ان اجتمعنا مليار ونصف اي حدود ستقف امامنا?
كفانا ضحكا على انفسنا قبل ان نضحك على الاخرين كل منا يقول اللهم نفسي
ولكن حين يسألك الله يوم السؤال فمالذي ستقوله
كنت مشغولا بنفسي واهلي حين كان المسجد الاقصى يستغيث ?